وضعت مجلة "فوربز " الأمريكية الشهيرة الملك محمد السادس في المرتبة السابعة ضمن لائحة تضم 15 أغنى أسرة ملكية في العالم، ولم تكتف المجلة في موقعها الإلكتروني أول أمس بتقدير ثروة الملك محمد السادس بل حددت أيضا كلفة مصاريف قصوره "الاثنى عشر" بمليون دولار يوميا.
وكشفت المجلة أول أمس أن ثروة الملك محمد السادس وصلت هذا العام إلى 2.5 مليار دولار وهذا ما يجعله الأول في العالم من بين أغنى الأسر الملكية التي زادت ثروتها العام الماضي .
وأرجعت المجلة في مقال بعنوان " ملك الصخر " سبب زيادة ثروة الملك محمد السادس إلى احتكار بلاده لتصدير الفوسفاط ، مشيرة إلى أن المغرب يسيطر على ما يقارب نصف احتياطيات العالم من الفوسفاط ، حيث تم استخراج 28 مليون متر مكعب من صخور الفوسفاط العام الماضي، ليصبح بذلك المغرب ثالث أكبر منتج في العالم ، خلف الصين والولايات المتحدة الأمريكية .
وذكرت المجلة في نفس المقال أن الفوسفاط تجارة مربحة ، حيث حقق المكتب الشريف للفوسفاط أرباحا صافيا تقدر ب2.8 مليار دولار العام الماضي ، بزيادة تسعة أضعاف عن العام السابق وذلك بفضل ارتفاع أسعار الفوسفاط التي بلغت أعلى مستوياتها على الإطلاق .
ومع ذلك تقول المجلة الاقتصادية الأمريكية الشهيرة لا يتحدث الملك محمد السادس عن الفوسفاط إلا نادرا ، حيث يفضل التركيز على القضايا الاجتماعية التقدمية ، مثل حقوق المرأة ومستوى العيش ، فقد سنّ قانونا للأسرة يتيح للنساء سلطات أكبر ، كما أنه أطلق مؤخرا مبادرة بستة ملايير لبناء المساكن لسكان الأحياء الحضرية الفقيرة بالمغرب .
ورشّحت المجلة الملك محمد السادس إلى التقدم في أعلى مراتب الترواث الملكية بفضل ندرة حجارته الفوسفاطية الثمينة.
وكشفت المجلة أول أمس أن ثروة الملك محمد السادس وصلت هذا العام إلى 2.5 مليار دولار وهذا ما يجعله الأول في العالم من بين أغنى الأسر الملكية التي زادت ثروتها العام الماضي .
وأرجعت المجلة في مقال بعنوان " ملك الصخر " سبب زيادة ثروة الملك محمد السادس إلى احتكار بلاده لتصدير الفوسفاط ، مشيرة إلى أن المغرب يسيطر على ما يقارب نصف احتياطيات العالم من الفوسفاط ، حيث تم استخراج 28 مليون متر مكعب من صخور الفوسفاط العام الماضي، ليصبح بذلك المغرب ثالث أكبر منتج في العالم ، خلف الصين والولايات المتحدة الأمريكية .
وذكرت المجلة في نفس المقال أن الفوسفاط تجارة مربحة ، حيث حقق المكتب الشريف للفوسفاط أرباحا صافيا تقدر ب2.8 مليار دولار العام الماضي ، بزيادة تسعة أضعاف عن العام السابق وذلك بفضل ارتفاع أسعار الفوسفاط التي بلغت أعلى مستوياتها على الإطلاق .
ومع ذلك تقول المجلة الاقتصادية الأمريكية الشهيرة لا يتحدث الملك محمد السادس عن الفوسفاط إلا نادرا ، حيث يفضل التركيز على القضايا الاجتماعية التقدمية ، مثل حقوق المرأة ومستوى العيش ، فقد سنّ قانونا للأسرة يتيح للنساء سلطات أكبر ، كما أنه أطلق مؤخرا مبادرة بستة ملايير لبناء المساكن لسكان الأحياء الحضرية الفقيرة بالمغرب .
ورشّحت المجلة الملك محمد السادس إلى التقدم في أعلى مراتب الترواث الملكية بفضل ندرة حجارته الفوسفاطية الثمينة.