تسبب الفيضانات المدمرة التي تعرفها قبيلة أرغن سنة بعد أخرى في تغيير الخريطة الجغرافية للطبيعة.
فقد فقدت البساتين الكثير من التربة,التي جرفتها الفيضانات.
مما يساعد على تدمير الغطاء النباتي.
وربما في السنوات المقبلة ستصبح الأراضي الزراعية بمثابة أراض قاحلة وصحاري رملية.
فمثلا في هذه الصورتين نرى :
الصورتان من نفس المكان ولكن بعد مرور سنة واحدة تقريبا.
هذا فقط مثال على ما يحدث ولو صورنا العديد من الأمكنة فسنلاحظ الفرق الكبييييييير الذي تحدثه هذه الفيضانات