الأمازيغ يقبلون الأخر فلماذا هذا الأخر يكرههم؟؟ ؟
بمناسبة افتتاح اول قناة امازيغية مغربية يومه الاربعاء المقبل كتر الحديت و التأويلات و ما ذلك كله الا كلام حق أريد به باطل.
جميل
أن نهتم بثقافتنا الأم والأصل لكل المغاربة لكن بحسن نية و الوقت هو الذي
سيكشف عن قيمة القناة المولود في الخطاب الإعلامي المغربي.
أقول
ن اللغة نتاج بشري وأن اللغة العربية لغة أهل جهنم أيضا وليس فقط الجنة
كما يدعي القومجيون البعثيون! كان الر سول(صلعس) قد واجهه قريش وغيرهم
بفصاحة اللغة العربية. أم أن لغتهم العربية ستشفع أو تكفر عنهم
خطاياهم؟.فوالله إن الرسول عليه الصلاة و السلام لم يجرؤ احد على شتمه و
سبه مباشرة الا اللسان العربي .
لا تحاول أن تقول ان العرب خير أمة أنزلت للناس وبذلك تصنف كعنصري كما صنف من قبلك اليهود حينما إدعوا أنهم هم شعب الله المختار.
أقول
لأخ أخر أن هوية المغرب أمازيغية فقط لغته الأمازيغية بتنوعها إلى جانب
الدارجة المغربية التي هي مجال توارد بين الأمازيغية ولغات البحر الأبيض
المتوسط بما في ذلك العربية الفصحى. وأتحداك أنك تعرف أو سمعت بمغربي
ييتحدث بالعربية الفصحى في المنزل أو الشارع أو ...!! لا يوجد ولا واحد.
العربية محفوظة في رفوف الإدارات ومؤسسات الدولة وكل ماهو رسمي.
أضف
إلى معلوماتك أنه لو أنفقنا على تدريس الأمازيغية نصف ما أنفقه المغرب في
الدراسات والبحوث على كان و اخواتها فقط لكانت الأمازيغية ذات شأن وهمة.
كفى من الخوف من الأخر و نعم للتعددية.
هناك
من يقول الأمازيغية ستفرقنا أنا أقول العكس تماما, الأمازيغ من طوارق و
قبايل و سوس وريف وأطلس والجنوب وحدتهم الأمازيغية أما العربية فهي تكاد
تفرقنا مع مغاربة الصحراء إنهم يريدون تأسسيس دولة أو جمهورية على أساس
عروبي وآثروا و العياد بالله هذا آلإنتماء العرقي على الديني و الجغرافي وقالوا :الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
ثم اريد ان اوقظ النائمين الغارقين في احلام الإزدهارفي احضان القومجية العروبية و
اقول لهم و الله انكم تائهون ، فانظروا الى العراقيين اللدين كثيرا ما
كانوا يضربون طبول القومية العربية هل يا ترى جمعت العروبية بينهم حاليا
و هل اوقفت العروبية حمرة مياه الرافدين بدماء الضحايا.
و هل نفعت العروبية اهل لبنان ايام مشال عون و وليد جمبلاط ، لا و الله لا.
و
لكن عندنا في المغرب و الحمد لله عندنا السود و البيض و الاندلسيون و
الامازيغ و العرب نختلف في جلودنا و السنتنا و لكن تجتمع قلوبنا و تجمعنا
جملة الله اكبر فبأيما لغة قلناها فالله يعلمها و لو بلغة البكم.
بمناسبة افتتاح اول قناة امازيغية مغربية يومه الاربعاء المقبل كتر الحديت و التأويلات و ما ذلك كله الا كلام حق أريد به باطل.
جميل
أن نهتم بثقافتنا الأم والأصل لكل المغاربة لكن بحسن نية و الوقت هو الذي
سيكشف عن قيمة القناة المولود في الخطاب الإعلامي المغربي.
أقول
ن اللغة نتاج بشري وأن اللغة العربية لغة أهل جهنم أيضا وليس فقط الجنة
كما يدعي القومجيون البعثيون! كان الر سول(صلعس) قد واجهه قريش وغيرهم
بفصاحة اللغة العربية. أم أن لغتهم العربية ستشفع أو تكفر عنهم
خطاياهم؟.فوالله إن الرسول عليه الصلاة و السلام لم يجرؤ احد على شتمه و
سبه مباشرة الا اللسان العربي .
لا تحاول أن تقول ان العرب خير أمة أنزلت للناس وبذلك تصنف كعنصري كما صنف من قبلك اليهود حينما إدعوا أنهم هم شعب الله المختار.
أقول
لأخ أخر أن هوية المغرب أمازيغية فقط لغته الأمازيغية بتنوعها إلى جانب
الدارجة المغربية التي هي مجال توارد بين الأمازيغية ولغات البحر الأبيض
المتوسط بما في ذلك العربية الفصحى. وأتحداك أنك تعرف أو سمعت بمغربي
ييتحدث بالعربية الفصحى في المنزل أو الشارع أو ...!! لا يوجد ولا واحد.
العربية محفوظة في رفوف الإدارات ومؤسسات الدولة وكل ماهو رسمي.
أضف
إلى معلوماتك أنه لو أنفقنا على تدريس الأمازيغية نصف ما أنفقه المغرب في
الدراسات والبحوث على كان و اخواتها فقط لكانت الأمازيغية ذات شأن وهمة.
كفى من الخوف من الأخر و نعم للتعددية.
هناك
من يقول الأمازيغية ستفرقنا أنا أقول العكس تماما, الأمازيغ من طوارق و
قبايل و سوس وريف وأطلس والجنوب وحدتهم الأمازيغية أما العربية فهي تكاد
تفرقنا مع مغاربة الصحراء إنهم يريدون تأسسيس دولة أو جمهورية على أساس
عروبي وآثروا و العياد بالله هذا آلإنتماء العرقي على الديني و الجغرافي وقالوا :الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
ثم اريد ان اوقظ النائمين الغارقين في احلام الإزدهارفي احضان القومجية العروبية و
اقول لهم و الله انكم تائهون ، فانظروا الى العراقيين اللدين كثيرا ما
كانوا يضربون طبول القومية العربية هل يا ترى جمعت العروبية بينهم حاليا
و هل اوقفت العروبية حمرة مياه الرافدين بدماء الضحايا.
و هل نفعت العروبية اهل لبنان ايام مشال عون و وليد جمبلاط ، لا و الله لا.
و
لكن عندنا في المغرب و الحمد لله عندنا السود و البيض و الاندلسيون و
الامازيغ و العرب نختلف في جلودنا و السنتنا و لكن تجتمع قلوبنا و تجمعنا
جملة الله اكبر فبأيما لغة قلناها فالله يعلمها و لو بلغة البكم.
فإياكم و الإستماع إلى من يتاجرون فيكم بالدين و التمييز