شاهدت فيلماً الاسبوع الماضى وكان من ضمن أحداثه أن فتاة تحب شاب من كل قلبها وتساعده على العمل وكسب العيش حتى يحققوا حلمهم الجميل وطال وقت ارتباطهم العاطفى دون أى جديد وكانوا يلتقون فى السر دون معرفة أحد كانت الفتاة ترتدى الحجاب وتتخفى فيه لتذهب الى بيته وتخرج معه خشيةً من أن يراها أحد وأكيد هذه أبسط حاجة لأنه في مصائب أكتر من هده بكتير بتتعمل من تحت الحجاب والنقاب وقال إيه " البنت اللى بتلبس الحجاب بيقولوا عليها ربنا هداها "
وطبعاً كُلنا عارفين إن التمثيل هو جزء من الواقع يعنى أحداث الفيلم مأخوذة من الواقع الذى نعيشه وإذا قلنا انه تمثيل فأنا لديّ من الحقائق ما يُثبت صحة كلامى وهو ما نشُر فى جريدة الأهرام وما حدث بين صاحبنا المسكين ومراته التى خدعته ايام وشهور بأن صديقة عزيزة عليها فقدت أهلها وتحتاج لمن يقف بجانبها حتى تجتاز هذه المحنة وتطلب منه أن يسمح لصديقتها أن تأتى وتعيش معهم فى المنزل نظراً لظروف وحدتها ولأن الزوج كان محترم وقلبه طيب لم يعترض ولكنه رحب جداً وبالفعل أتت وعاشت معهم وكان الزوج على خُلق فقال لزوجته أن تكون معها ولا تفارقها حتى تعبر هذه المأساه واستمر الحال أياماً بل وشهوراً والصديقة العزيزة ترتدى النقاب ولم تتكلم أو تدخل فى أى حوار فظن الزوج انه خجل وحياء منها فكان يتركهم على راحتهم وفى أحدى الليالى استيقظ الزوج ليصلى صلاة الفجر وكانت الصدمة والكارثة بأنه اكتشف أن الصديقة كانت رجل مُتخفى فى ما يطلقون عليه زى التدين والتقوى ..
وما كتبته ليس بعبثٍ ولكنه حقيقة مؤكدة جاء نصها فى جريدة الصباح باب بريد الجمعة بقلم الأستاذ / عبدالوهاب مطاوع ولو كنت أعلم انه سيأتى يوم ويحالفنى الحظ وأكون من أعضاء المنتدى لكنتُ احتفظت بهذه النسخة لأخُبركم بتاريخ نشرها والله على ما أقوله شهيد ولو تكلمنا فى هذا الموضوع وأعطينا الفرصة للحوار والمناقشة سيعوزنا الوقت لنتكلم عن ما يحدث من وراءه من مصائب وفضائح.... وما خفي كان أعظم ....
أسأل الله أن يرحمنا ويحفظنا ولكم منى أفضل الأمنيات ...
وطبعاً كُلنا عارفين إن التمثيل هو جزء من الواقع يعنى أحداث الفيلم مأخوذة من الواقع الذى نعيشه وإذا قلنا انه تمثيل فأنا لديّ من الحقائق ما يُثبت صحة كلامى وهو ما نشُر فى جريدة الأهرام وما حدث بين صاحبنا المسكين ومراته التى خدعته ايام وشهور بأن صديقة عزيزة عليها فقدت أهلها وتحتاج لمن يقف بجانبها حتى تجتاز هذه المحنة وتطلب منه أن يسمح لصديقتها أن تأتى وتعيش معهم فى المنزل نظراً لظروف وحدتها ولأن الزوج كان محترم وقلبه طيب لم يعترض ولكنه رحب جداً وبالفعل أتت وعاشت معهم وكان الزوج على خُلق فقال لزوجته أن تكون معها ولا تفارقها حتى تعبر هذه المأساه واستمر الحال أياماً بل وشهوراً والصديقة العزيزة ترتدى النقاب ولم تتكلم أو تدخل فى أى حوار فظن الزوج انه خجل وحياء منها فكان يتركهم على راحتهم وفى أحدى الليالى استيقظ الزوج ليصلى صلاة الفجر وكانت الصدمة والكارثة بأنه اكتشف أن الصديقة كانت رجل مُتخفى فى ما يطلقون عليه زى التدين والتقوى ..
وما كتبته ليس بعبثٍ ولكنه حقيقة مؤكدة جاء نصها فى جريدة الصباح باب بريد الجمعة بقلم الأستاذ / عبدالوهاب مطاوع ولو كنت أعلم انه سيأتى يوم ويحالفنى الحظ وأكون من أعضاء المنتدى لكنتُ احتفظت بهذه النسخة لأخُبركم بتاريخ نشرها والله على ما أقوله شهيد ولو تكلمنا فى هذا الموضوع وأعطينا الفرصة للحوار والمناقشة سيعوزنا الوقت لنتكلم عن ما يحدث من وراءه من مصائب وفضائح.... وما خفي كان أعظم ....
أسأل الله أن يرحمنا ويحفظنا ولكم منى أفضل الأمنيات ...