نكت باللغة العربية الفصحى
* قال الشاب لصديقه: ماذا تشترط في الفتاة التي تتمنى الزواج بها؟
فأجاب صديقه: أن تتحلى بثلاث فضائل: وهي أن تكون غنية، وثرية، وصاحبة ثروة طائلة
* سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟
فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
* المعلم: ألا تعرف معنى كلمة (ثرثار)؟
التلميذ: لا يا سيدي.
المعلم: افترض أنك رأيت رجلا يقول، ويقول كلاما فارغا، ثم يعيده، ماذا يكون؟
فأجاب التلميذ: يكون معلما!
قال أحدهم لصديقه الطبيب: يقولون إنك لا تقبض شيئا من مرضاك، فهل هذا صحيح؟
الطبيب: طبعا، صحيح، فالطب مهنة إنسانية.
فقال له صديقه: وكيف تؤمن معيشتك إذن؟
الطبيب: أكتفي بما أقبضه من الورثة.
* قال الزبون لجرسون المطعم وهو غضبان: ما هذا الحيوان الذي يسبح في صحن الحساء؟
فأجابه الجرسون محاولا التخفيف من عصبية الزبون: اطمئن يا سيدي، لن نحاسبك عليه
* قال الشاب لصديقه: الحمد لله أني لست صينيا.
فأجابه صديقه: ولماذا تحمد الله على ذلك؟
فقال الشاب: لأنني لا أعرف كلمة صينية واحدة
* خرج موظف من مكتب رئيسه غاضبا، وقال لسكرتيرته: إن لم يسحب المدير كلامه، فأنا سأستقيل فورا!
قالت السكرتيرة في محاولة لتهدئته: وماذا قال لك؟
قال الموظف: أخبرني أني مفصول من الشركة!
* الزائر: لماذا يتعلق ابنك بسقف الصالون؟
صاحب المنزل: لأنه يظن نفسه مصباحا.
الزائر: ولماذا لا تطلب منه أن ينزل؟
صاحب المنزل: لأنني لا أريد أن أكون في الظلمة
فأجاب صديقه: أن تتحلى بثلاث فضائل: وهي أن تكون غنية، وثرية، وصاحبة ثروة طائلة
* سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟
فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
* المعلم: ألا تعرف معنى كلمة (ثرثار)؟
التلميذ: لا يا سيدي.
المعلم: افترض أنك رأيت رجلا يقول، ويقول كلاما فارغا، ثم يعيده، ماذا يكون؟
فأجاب التلميذ: يكون معلما!
قال أحدهم لصديقه الطبيب: يقولون إنك لا تقبض شيئا من مرضاك، فهل هذا صحيح؟
الطبيب: طبعا، صحيح، فالطب مهنة إنسانية.
فقال له صديقه: وكيف تؤمن معيشتك إذن؟
الطبيب: أكتفي بما أقبضه من الورثة.
* قال الزبون لجرسون المطعم وهو غضبان: ما هذا الحيوان الذي يسبح في صحن الحساء؟
فأجابه الجرسون محاولا التخفيف من عصبية الزبون: اطمئن يا سيدي، لن نحاسبك عليه
* قال الشاب لصديقه: الحمد لله أني لست صينيا.
فأجابه صديقه: ولماذا تحمد الله على ذلك؟
فقال الشاب: لأنني لا أعرف كلمة صينية واحدة
* خرج موظف من مكتب رئيسه غاضبا، وقال لسكرتيرته: إن لم يسحب المدير كلامه، فأنا سأستقيل فورا!
قالت السكرتيرة في محاولة لتهدئته: وماذا قال لك؟
قال الموظف: أخبرني أني مفصول من الشركة!
* الزائر: لماذا يتعلق ابنك بسقف الصالون؟
صاحب المنزل: لأنه يظن نفسه مصباحا.
الزائر: ولماذا لا تطلب منه أن ينزل؟
صاحب المنزل: لأنني لا أريد أن أكون في الظلمة
قال الشاب لأحد زملائه عندما رآه حزينا في محطة القطار: لماذا أنت حزين؟
فأجابه زميله: لقد فاتني القطار.
الشاب: هل فاتك بوقت طويل؟
زميله: لا، بدقيقتين فقط!
فقال الشاب محاولا التخفيف عن زميله: ولماذا هذا الحزن الكبير إذن، إن من يراك بهذا الحزن يظن أن القطار قد فاتك بأكثر من نصف ساعة؟
* الأول لصديقه: لو ربطنا الحمار بحبل طوله متران، وأبعدنا عنه الطعام خمسة أمتار، فكيف يستطيع أن يأكل؟
الثاني: لا أعرف؟
الأول: ولا الحمار يعرف
* السيدة للبستاني: انزل إلى الحديقة، واسقها.
البستاني: ولكن السماء تمطر!
السيدة: إذن خذ معك مظلة.
* أرسلت امرأة بخيلة ابنها إلى المخبز، وطلبت منه شراء ثلاثة أرغفة، واحد للأب وثان للأم وثالث للولد. وعنما عاد الفتى، وجد أمه تصرخ من النافذة: أعد الرغيف الثالث وهات ثمنه.
فسأل الولد مستغربا: لماذا يا أمي؟
ردت الأم: لقد مات أبوك!
* قال أحدهم لصديقه: هل صديقنا محمد رجل أمين؟
فأجابه صديقه: إنه أمين جدا، فأنا أأتمنه على حياتي.
فقال: قصدي أن أقول، هل يؤتمن على شيء له قيمة؟
* تأخرت الموظفة العانس عن موعد عملها، وعندما سألها رئيسها عن السبب، قالت: لقد تبعني أحد الشبان، وظل يعاكسني، ويغازلني طول الطريق.
فقال لها رئيسها: ولكن، لا أرى في هذا سببا في التأخير.
فقالت الموظفة: لأنك لا تعرف أنه كان يمشي ببطء.
* أيقظت الزوجة زوجها، وسألته: من تكون ليلى حتى تردد اسمها وأنت نائم؟
فتلعثم الرجل قليلا، ثم قال لها: إنها اسم الفرس الذي راهنت عليها بالأمس فربحت.
وعندما عاد الرجل من عمله في اليوم التالي، قالت له زوجته: لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة، وهي تطلب منك الاتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى
* قالت السيدة للخادمة الجديدة: لماذا تركت العمل في البيت الذي كنت تعملين فيه؟
فأجابت الخادمة: لأنني اكتشفت أن سيدي يحب زوجته.
* كان الطفلان يتحدثان في الحديقة، عندما سأل أحدهما الآخر: أليس لديكم كلاب؟
قال الطفل الآخر مبررا: إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول إلى البيت.
فسأله صديقه: وأبوك؟
رد الطفل: تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط
اتمنى ان تحظوا ولو بابتسامه
تقبلوا تحياتى
فأجابه زميله: لقد فاتني القطار.
الشاب: هل فاتك بوقت طويل؟
زميله: لا، بدقيقتين فقط!
فقال الشاب محاولا التخفيف عن زميله: ولماذا هذا الحزن الكبير إذن، إن من يراك بهذا الحزن يظن أن القطار قد فاتك بأكثر من نصف ساعة؟
* الأول لصديقه: لو ربطنا الحمار بحبل طوله متران، وأبعدنا عنه الطعام خمسة أمتار، فكيف يستطيع أن يأكل؟
الثاني: لا أعرف؟
الأول: ولا الحمار يعرف
* السيدة للبستاني: انزل إلى الحديقة، واسقها.
البستاني: ولكن السماء تمطر!
السيدة: إذن خذ معك مظلة.
* أرسلت امرأة بخيلة ابنها إلى المخبز، وطلبت منه شراء ثلاثة أرغفة، واحد للأب وثان للأم وثالث للولد. وعنما عاد الفتى، وجد أمه تصرخ من النافذة: أعد الرغيف الثالث وهات ثمنه.
فسأل الولد مستغربا: لماذا يا أمي؟
ردت الأم: لقد مات أبوك!
* قال أحدهم لصديقه: هل صديقنا محمد رجل أمين؟
فأجابه صديقه: إنه أمين جدا، فأنا أأتمنه على حياتي.
فقال: قصدي أن أقول، هل يؤتمن على شيء له قيمة؟
* تأخرت الموظفة العانس عن موعد عملها، وعندما سألها رئيسها عن السبب، قالت: لقد تبعني أحد الشبان، وظل يعاكسني، ويغازلني طول الطريق.
فقال لها رئيسها: ولكن، لا أرى في هذا سببا في التأخير.
فقالت الموظفة: لأنك لا تعرف أنه كان يمشي ببطء.
* أيقظت الزوجة زوجها، وسألته: من تكون ليلى حتى تردد اسمها وأنت نائم؟
فتلعثم الرجل قليلا، ثم قال لها: إنها اسم الفرس الذي راهنت عليها بالأمس فربحت.
وعندما عاد الرجل من عمله في اليوم التالي، قالت له زوجته: لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة، وهي تطلب منك الاتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى
* قالت السيدة للخادمة الجديدة: لماذا تركت العمل في البيت الذي كنت تعملين فيه؟
فأجابت الخادمة: لأنني اكتشفت أن سيدي يحب زوجته.
* كان الطفلان يتحدثان في الحديقة، عندما سأل أحدهما الآخر: أليس لديكم كلاب؟
قال الطفل الآخر مبررا: إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول إلى البيت.
فسأله صديقه: وأبوك؟
رد الطفل: تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط
اتمنى ان تحظوا ولو بابتسامه
تقبلوا تحياتى