أمر عادي أخي أن تقول تقبل الله فهدا دعاء ألا تريد أن تقبل صلاتك
أما المصافحة فلها ثواب عظيم
عن النبي المختار صلى الله عليه وسلم ما تعاقب الليل والنهار . منها ما رواه أبو داود والترمذي وحسنه عن البراء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا } .
وفي رواية لأبي داود قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { إذا التقى المسلمان فتصافحا وحمدا الله - تعالى - واستغفراه غفر لهما } . وأخرج الإمام أحمد واللفظ له والبزار وأبو يعلى عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلمين التقيا فأخذ أحدهما بيد صاحبه إلا كان حقا على الله عز وجل أن يحضر دعاءهما ولا يفرق بين أيديهما حتى يغفر لهما } .
وقال أنس رضي الله عنه : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تلاقوا تصافحوا ، وإذا قدموا من سفر تعانقوا . وأخرج الطبراني في الأوسط بإسناد جيد عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال { إن المؤمن إذا لقي المؤمن فسلم عليه وأخذ بيده فصافحه تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر } وهذا الخبر الذي أشار إليه الناظم رحمه الله .
وروى البزار عن أبي هريرة رضي الله عنه { أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي حذيفة فأراد أن يصافحه فتنحى حذيفة فقال : إني كنت جنبا فقال : إن المسلم إذا صافح أخاه تحاتت خطاياهما كما يتحات ورق الشجر } .
[ ص: 327 ] والطبراني عن سلمان بإسناد حسن مرفوعا { إن المسلم إذا لقي أخاه فأخذ بيده تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق عن الشجرة اليابسة في يوم ريح عاصف ، وإلا غفر لهما ولو كانت ذنوبهما مثل زبد البحر }
لمادا نسأل عن أمورتافهة ونتناقش هل النملة التي تكلم معها سيدنا سليمان ذكر أم أنثى سوداء أم حمراء
أما المصافحة فلها ثواب عظيم
عن النبي المختار صلى الله عليه وسلم ما تعاقب الليل والنهار . منها ما رواه أبو داود والترمذي وحسنه عن البراء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا } .
وفي رواية لأبي داود قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { إذا التقى المسلمان فتصافحا وحمدا الله - تعالى - واستغفراه غفر لهما } . وأخرج الإمام أحمد واللفظ له والبزار وأبو يعلى عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلمين التقيا فأخذ أحدهما بيد صاحبه إلا كان حقا على الله عز وجل أن يحضر دعاءهما ولا يفرق بين أيديهما حتى يغفر لهما } .
وقال أنس رضي الله عنه : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تلاقوا تصافحوا ، وإذا قدموا من سفر تعانقوا . وأخرج الطبراني في الأوسط بإسناد جيد عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال { إن المؤمن إذا لقي المؤمن فسلم عليه وأخذ بيده فصافحه تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر } وهذا الخبر الذي أشار إليه الناظم رحمه الله .
وروى البزار عن أبي هريرة رضي الله عنه { أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي حذيفة فأراد أن يصافحه فتنحى حذيفة فقال : إني كنت جنبا فقال : إن المسلم إذا صافح أخاه تحاتت خطاياهما كما يتحات ورق الشجر } .
[ ص: 327 ] والطبراني عن سلمان بإسناد حسن مرفوعا { إن المسلم إذا لقي أخاه فأخذ بيده تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق عن الشجرة اليابسة في يوم ريح عاصف ، وإلا غفر لهما ولو كانت ذنوبهما مثل زبد البحر }
لمادا نسأل عن أمورتافهة ونتناقش هل النملة التي تكلم معها سيدنا سليمان ذكر أم أنثى سوداء أم حمراء